الشطر السادس من سورة يوسف عليه السلام ( من الآية 89 إلى الآية 111 )
1 ـ معجم
المفاهيم والمصطلحات:
ـ من
الله علينا: أنعم الله علينا.
ـ
آثرك الله علينا: اختارك وفضلك.
ـ لا
تثريب عليكم: لا لوم ولا عتاب.
ـ
تفندون: تكذبون.
ـ
لفي ضلالك القديم: خطئك القديم بإفراطك في حب يوسف.
ـ
فارتد بصيرا: عاد إليه بصره.
ـ
آوى إليه أبويه: ضمهما إليه.
ـ
خروا له سجدا: سجدوا له تحية وتعظيما ( وكان ذلك جائزا في شريعتهم ).
ـ
نزغ الشيطان: أفسد وأغوى.
ـ
أنباء الغيب: أخبار الغيب.
ـ
يمكرون: يحتالون ويخططون للتخلص من يوسف
ـ
غاشية من عذاب الله: نقمة ومصيبة
ـ
عبرة لأولي الألباب: موعظة وتذكرة لأصحاب العقول.
2 ـ
الفهم:
ـ ما
هي الشخصيات المشاركة في هذا الشطر من السورة ؟
ـ
أين تجري أحداثه؟
ـ
متى تعرف الإخوة على أخيهم ؟
ـ بماذا
أمر يوسف إخوته بعد أن تعرفوا عليه ؟
ـ
ماذا طلب الأبناء من يعقوب عليه السلام بعد أن ارتد إليه بصره ؟
ـ
إلى أين توجه يعقوب عليه السلام وأبناؤه ؟
ـ ما
مظاهر تكريم يوسف عليه السلام لأبويه ؟
ـ
ماذا استحضر يوسف عليه السلام بعد أن تحققت رؤياه ؟
ـ في
أي نوع من أنواع الغيب تندرج قصة يوسف عليه السلام ؟
ـ ما
الغالب في الناس، الإيمان أم الكفر ؟
ـ ما
الدليل على أن الساعة تأتي على حين غفلة من الناس ؟
ـ ما
الدليل على أن الأنبياء يكونون من الرجال فقط ؟
ـ
متى يتحقق نصر الله عز وجل لرسله وأوليائه ؟
ـ ما
الغاية من قصص القرآن ؟
3 ـ أتأمل
وأستنتج:
ـ قال
يوسف عليه السلام : { إذ أخرجني من السجن }: لماذا لم يذكر إخراج الله تعالى له من
الجب.
ـ من
السبب في كل ما حصل من تشتيت لشمل الأسرة حسب يوسف عليه السلام ؟
4 ـ
الأحكام والفوائد المستفادة من هذا الشطر من سورة يوسف عليه السلام:
ـ
رؤيا الأنبياء حق ووحي من الله تعالى.
ـ العفو
والصفح من خصال الأنبياء والمرسلين.
ـ
الاعتراف بالخطأ والتوبة منه فضيلة.
ـ
الغاية من قصص القرآن أخذ العبرة والعظة من أخبار الأمم السابقة.
ـ
تخصيص الله النبوة بالرجال دون النساء.
ـ
وجوب الإخلاص في الدعوة إلى الله.
5 ـ أهم
القيم المستفادة من المقطع:
ـ { إِنَّهُ
مَنْ يَتَّقِ وَيَصْبِرْ فَإِنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ }: التقوى،
الصبر، الإحسان.
ـ { قَالُوا
تَاللَّهِ لَقَدْ آثَرَكَ اللَّهُ عَلَيْنَا وَإِنْ كُنَّا لَخَاطِئِينَ }:
الاعتراف بالذنب
ـ { قَالَ
لَا تَثْرِيبَ عَلَيْكُمُ الْيَوْمَ يَغْفِرُ اللَّهُ لَكُمْ وَهُوَ أَرْحَمُ
الرَّاحِمِينَ }: العفو والتسامح
ـ { وَلَمَّا
فَصَلَتِ الْعِيرُ قَالَ أَبُوهُمْ إِنِّي لَأَجِدُ رِيحَ يُوسُفَ لَوْلَا أَنْ
تُفَنِّدُونِ }: اليقين
ـ { فَلَمَّا
دَخَلُوا عَلَى يُوسُفَ آوَى إِلَيْهِ أَبَوَيْهِ وَقَالَ ادْخُلُوا مِصْرَ إِنْ
شَاءَ اللَّهُ آمِنِينَ (99) وَرَفَعَ أَبَوَيْهِ عَلَى الْعَرْشِ }: بر الوالدين
ـ { رَبِّ
قَدْ آتَيْتَنِي مِنَ الْمُلْكِ وَعَلَّمْتَنِي مِنْ تَأْوِيلِ الْأَحَادِيثِ }:
الاعتراف بنعمة الله
ـ { تَوَفَّنِي
مُسْلِمًا وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ } إظهار الافتقار إلى الله
ـ { قُلْ
هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَنِي
وَسُبْحَانَ اللَّهِ وَمَا أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ }: الحكمة
الكاتب

0 التعليقات: