الشطر الخامس من سورة يوسف عليه السلام ( من الآية 69 إلى الآية 88 )
1 ـ معجم
المفاهيم والمصطلحات:
ـ
تبتئس: تحزن
ـ
السقاية: إناء الملك، كان خاصا بالشرب ثم اتخذه للكيل.
ـ
أذن مؤذن: نادى مناد.
ـ
العير: قافلة فيها الأحمال
ـ
صواع الملك: الصاع الذي يكال به، وهو السقاية.
ـ
زعيم: كفيل وضامن.
ـ
دين الملك: حكم ملك مصر، لأن جزاءه عنده
الضرب، وتغريم مثلي ما سرق السارق.
ـ
خلصوا نجيا: اعتزلوا عن الناس يتشاورون بينهم.
ـ
سولت: زينت وسهلت.
ـ
كظيم: ممتلئ من الحزن، يكتمه ولا يبديه.
ـ حرضا:
ضعيفا ومريضا.
ـ
تفتأ تذكر يوسف: لا تفارق ذكره.
ـ
بثي: من البث وهو شدة الغم والحزن.
ـ
تحسسوا من يوسف وأخيه: ابحثوا عن أخبارهما.
ـ
روح الله: رحمته وإحسانه.
ـ
مسنا وأهلنا الضر: أصابنا القحط والمجاعة.
ـ
بضاعة مزجاة: دراهم رديئة غير مقبولة.
2 ـ
الفهم:
ـ ما
هي الشخصيات المشاركة في هذا الشطر من السورة ؟
ـ
أين تجري أحداثه؟
ـ
لماذا عاد إخوة يوسف عليه السلام مرة ثانية إلى مصر ؟
ـ
كيف أبقى يسوف عليه السلام على أخيه في مصر ؟
ـ ما
الذي يدل على أن بنيامين كان يتعرض لمعاملة قاسية من أخوته ( فلا تبتئس بما كانوا
يعملون ).
ـ
كيف كانت ردة فعل الإخوة بعد أن وجدوا السقاية في رحل أخيهم ؟
ـ ما
معنى قول الله تعالى على لسان الإخوة: { قالوا جزاؤه من وجد في رحله فهو جزاؤه }؟.
ـ هل
ما فعله يوسف كيد إنساني أم تدبير ووحي إلهي ؟ ما الدليل على ذلك ؟
ـ
كيف كانت ردة فعل يوسف عليه السلام بعد أن اتهم هو وأخوه بالسرقة ؟
ـ ما
الحكمة من قول يوسف عليه السلام : { إلا من وجدنا متاعنا عنده }، وعدم قوله: ( إلا
السارق ) ؟
ـ ما
القرار الذي اتخذه أخوهم الأكبر ؟
ـ كيف
كانت ردة فعل يعقوب عليه السلام بعد سماعه للخبر ؟
ـ ماذا
طلب يعقوب من أبنائه في آخر هذا المقطع؟
4 ـ أتأمل
وأقارن:
ـ
قارن قول الإخوة هنا { إن ابنك سرق }، وبين قولهم في الشطر السابق: { فأرسل معنا
أخانا نكتل وإنا له لحافظون }.
الجواب:
عندما كان لأخوة يوسف منفعة قالوا أخانا .. وعندما إنتهت قالوا ابنك .. تغيرت
المصلحة .. فتغيرت لغة الخطاب
5 ـ
الأحكام والفوائد المستفادة من هذا الشطر من سورة يوسف عليه السلام:
ـ
تقرير حقيقة أن أكثر الناس لا يعلمون.
ـ
بيان حسن تدبير الله تعالى لأوليائه.
ـ لا
يجوز اغترار الإنسان بما معه من علم، ففوق كل ذي علم عليم.
ـ
اللجوء إلى الله في الشدائد من شيم عباده الصالحين.
ـ
وجوب الرجاء في الله وحرمة القنوط من رحمته.
6 ـ أهم
القيم المستفادة من المقطع:
ـ { قال
إني أنا أخوك فلا تبتئس بما كانوا يعملون }: المواساة.
ـ {
فأسرها يوسف في نفسه ولم يبدها لهم }: الصبر / كظم الغيظ.
ـ { فلما
استيأسوا منه خلصوا نجيا }: التشاور
ـ { قَالُوا
يَا أَيُّهَا الْعَزِيزُ إِنَّ لَهُ أَبًا شَيْخًا كَبِيرًا فَخُذْ أَحَدَنَا
مَكَانَهُ ۖ إِنَّا نَرَاكَ مِنَ الْمُحْسِنِينَ }: التفاوض.
ـ {
قال معاذ الله أن نأخذ إلا من وجدنا متاعنا عنده إنا إذا لظالمون }: العدل
ـ {
عسى الله أن ياتيني بهم جميعا }: اليقين / التفاؤل.
ـ {
يا بني اذهبوا فتحسسوا من يوسف وأخيه ولا تيأسوا من روح الله، إنه لا ييأس من روح
الله إلا القوم الكافرون}: اليقين / التفاؤل
ـ {
فصبر جميل }: الصبر.
ممكن دروس الاولى باك بصيغة doc اي ملفات الورد جزاك الله خيرا
ردحذف3>
ردحذفاين الاجوبة
ردحذف