إعلان أفقي

الأربعاء، 26 أبريل 2017

الشطر الخامس من سورة يوسف عليه السلام ( من الآية 69 إلى الآية 88 )

Posted by mounir  |  at  أبريل 26, 2017

الشطر الخامس من سورة يوسف عليه السلام ( من الآية 69 إلى الآية 88 )
1 ـ معجم المفاهيم والمصطلحات:
ـ تبتئس: تحزن
ـ السقاية: إناء الملك، كان خاصا بالشرب ثم اتخذه للكيل.
ـ أذن مؤذن: نادى مناد.
ـ العير: قافلة فيها الأحمال
ـ صواع الملك: الصاع الذي يكال به، وهو السقاية.
ـ زعيم: كفيل وضامن.
ـ دين الملك: حكم ملك مصر،  لأن جزاءه عنده الضرب، وتغريم مثلي ما سرق السارق.
ـ خلصوا نجيا: اعتزلوا عن الناس يتشاورون بينهم.
ـ سولت: زينت وسهلت.
ـ كظيم: ممتلئ من الحزن، يكتمه ولا يبديه.
ـ حرضا: ضعيفا ومريضا.
ـ تفتأ تذكر يوسف: لا تفارق ذكره.
ـ بثي: من البث وهو شدة الغم والحزن.
ـ تحسسوا من يوسف وأخيه: ابحثوا عن أخبارهما.
ـ روح الله: رحمته وإحسانه.
ـ مسنا وأهلنا الضر: أصابنا القحط والمجاعة.
ـ بضاعة مزجاة: دراهم رديئة غير مقبولة.
2 ـ الفهم:
ـ ما هي الشخصيات المشاركة في هذا الشطر من السورة ؟
ـ أين تجري أحداثه؟
ـ لماذا عاد إخوة يوسف عليه السلام مرة ثانية إلى مصر ؟
ـ كيف أبقى يسوف عليه السلام على أخيه في مصر ؟
ـ ما الذي يدل على أن بنيامين كان يتعرض لمعاملة قاسية من أخوته ( فلا تبتئس بما كانوا يعملون ).
ـ كيف كانت ردة فعل الإخوة بعد أن وجدوا السقاية في رحل أخيهم ؟
ـ ما معنى قول الله تعالى على لسان الإخوة: { قالوا جزاؤه من وجد في رحله فهو جزاؤه }؟.
ـ هل ما فعله يوسف كيد إنساني أم تدبير ووحي إلهي ؟ ما الدليل على ذلك ؟
ـ كيف كانت ردة فعل يوسف عليه السلام بعد أن اتهم هو وأخوه بالسرقة ؟
ـ ما الحكمة من قول يوسف عليه السلام : { إلا من وجدنا متاعنا عنده }، وعدم قوله: ( إلا السارق ) ؟
ـ ما القرار الذي اتخذه أخوهم الأكبر ؟
ـ كيف كانت ردة فعل يعقوب عليه السلام بعد سماعه للخبر ؟
ـ ماذا طلب يعقوب من أبنائه في آخر هذا المقطع؟
4 ـ أتأمل وأقارن:
ـ قارن قول الإخوة هنا { إن ابنك سرق }، وبين قولهم في الشطر السابق: { فأرسل معنا أخانا نكتل وإنا له لحافظون }.
الجواب: عندما كان لأخوة يوسف منفعة قالوا أخانا .. وعندما إنتهت قالوا ابنك .. تغيرت المصلحة .. فتغيرت لغة الخطاب
5 ـ الأحكام والفوائد المستفادة من هذا الشطر من سورة يوسف عليه السلام:
ـ تقرير حقيقة أن أكثر الناس لا يعلمون.
ـ بيان حسن تدبير الله تعالى لأوليائه.
ـ لا يجوز اغترار الإنسان بما معه من علم، ففوق كل ذي علم عليم.
ـ اللجوء إلى الله في الشدائد من شيم عباده الصالحين.
ـ وجوب الرجاء في الله وحرمة القنوط من رحمته.
6 ـ أهم القيم المستفادة من المقطع:

ـ { قال إني أنا أخوك فلا تبتئس بما كانوا يعملون }: المواساة.
ـ { فأسرها يوسف في نفسه ولم يبدها لهم }: الصبر / كظم الغيظ.
ـ { فلما استيأسوا منه خلصوا نجيا }: التشاور
ـ { قال معاذ الله أن نأخذ إلا من وجدنا متاعنا عنده إنا إذا لظالمون }: العدل
ـ { عسى الله أن ياتيني بهم جميعا }: اليقين / التفاؤل.
ـ { يا بني اذهبوا فتحسسوا من يوسف وأخيه ولا تيأسوا من روح الله، إنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون}: اليقين / التفاؤل
ـ { فصبر جميل }: الصبر.

الكاتب

اسم الكاتب هنا ..

هناك 3 تعليقات:

  1. ممكن دروس الاولى باك بصيغة doc اي ملفات الورد جزاك الله خيرا

    ردحذف
  2. اين الاجوبة

    ردحذف

المتابعون

إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

الرجوع للأعلى