نصوص
الانطلاق / الأسدس الثاني:
الإيمان والفلسفة:
أولا:
أهتدي بسورة يوسف عليه السلام وأوظفها في الدرس:
1 ـ
قال تعالى: { لَقَدْ كَانَ فِي يُوسُفَ وَإِخْوَتِهِ
آيَاتٌ لِلسَّائِلِينَ (7)} ـ يوسف ـ
أ ـ ما
المقصود بالآيات هنا ؟:
ب ـ ميز
بين الآية والواقعة والظاهرة ؟:
2 ـ وقال سبحانه: { يَاصَاحِبَيِ
السِّجْنِ أَأَرْبَابٌ مُتَفَرِّقُونَ خَيْرٌ أَمِ اللَّهُ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ
(39) مَا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِهِ إِلَّا أَسْمَاءً سَمَّيْتُمُوهَا أَنْتُمْ
وَآبَاؤُكُمْ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ بِهَا مِنْ سُلْطَانٍ إِنِ الْحُكْمُ إِلَّا
لِلَّهِ أَمَرَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ
وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ (40) } ـ يوسف ـ
أ ـ بأي شيء كان يحاول أن يقنع يوسف
عليه السلام السجينين ؟:
ثانيا: النصوص
الوظيفية:
1 ـ قال سبحانه: { يُؤْتِي الْحِكْمَةَ مَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُؤْتَ
الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خَيْرًا كَثِيرًا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُو
الْأَلْبَابِ (269) } ـ سورة البقرة ـ
أ ـ ما القضية الأساسية التي تتحدث
عنها الآية: ب ـ ما المقصود بالحكمة ؟:
ج ـ كيف يمكن تحصيل الحكمة ؟:
2 ـ عَنْ أَبِي السَّوَّارِ
العَدَوِيِّ، قَالَ: سَمِعْتُ عِمْرَانَ بْنَ حُصَيْنٍ، قَالَ: قَالَ النَّبِيُّ
صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «الحَيَاءُ لاَ يَأْتِي إِلَّا بِخَيْرٍ»
فَقَالَ بُشَيْرُ بْنُ كَعْبٍ: " مَكْتُوبٌ فِي الحِكْمَةِ: إِنَّ مِنَ
الحَيَاءِ وَقَارًا، وَإِنَّ مِنَ الحَيَاءِ سَكِينَةً " فَقَالَ لَهُ
عِمْرَانُ: «أُحَدِّثُكَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
وَتُحَدِّثُنِي عَنْ صَحِيفَتِكَ» ـ البخاري ـ
أ ـ ما المقصود بالحكمة هنا
ب ـ ما المنهج الذي تبناه عمران بن حصين
نماذج للتأسي: عثمان ابن عفان رضي الله عنه وقوة البذل والحياء:
أولا: أهتـــــــــدي
1 ـ { وَكَذَلِكَ مَكَّنَّا لِيُوسُفَ فِي الْأَرْضِ
يَتَبَوَّأُ مِنْهَا حَيْثُ يَشَاءُ نُصِيبُ بِرَحْمَتِنَا مَنْ نَشَاءُ وَلَا
نُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ (56) وَلَأَجْرُ الْآخِرَةِ خَيْرٌ لِلَّذِينَ
آمَنُوا وَكَانُوا يَتَّقُونَ (57) }.
أ ـ ما سبب تمكين الله تعالى ليوسف في
الأرض؟:
ب ـ استخلص القيم الواردة في هذه
الآية ؟:
ج ـ من هو الصحابي الذي عرف بصفة
البذل والعطاء والحياء؟:
ثانيا: النصوص
الوظيفية:
1 ـ قال النبي صلى الله عليه وسلم: «
من يحفر بئر رومة فله الجنة »، فحفرها عثمان، وقال: « من جهز جيش العسرة فله الجنة
»، فجهزه عثمان ) ـ رواه البخاري.
أ ـ أستنبط من النصين خصلة من خصال
سيدنا عثمان رضي الله عنه :
ب ـ بماذا بشر النبي صلى الله عليه وسلم عثمان
رضي الله عنه ؟:
ج ـ ما موقفك ممن ينتقص من الصحابة
رضوان الله عليهم ؟:
2 ـ قال الحسن البصري ـ وذكر عثمان
وشدة حيائه ـ : ( إن كان ليكون في البيت والباب عليه مغلق، فما يضع عنه الثوب
ليفيض عليه الماء، يمنعه الحياء أن يقيم صلبه ) ـ مسند أحمد ـ
أ ـ ما الخصلة التي كان يتمتع بها
عثمان رضي الله عنه من خلال هذا الأثر ؟:
3 ـ قال صلى الله عليه وسلم: « أرحم
أمتي: أبو بكر، وأشدها في دين الله عمر، وأصدقهم حياء عثمان » ـ رواه أحمد وإسناده
ضعيف ـ
أ ـ ما هي المواصفات التي تميز بها كل
صحابي على حدة في هذا الحديث ؟:
4 ـ قال رسول الله صلى الله عليه
وسلم: " اسْتَحْيُوا مِنَ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ حَقَّ الْحَيَاءِ "،
قَالَ: قُلْنَا: يَا رَسُولَ اللهِ، إِنَّا نَسْتَحِي، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ،
قَالَ: " لَيْسَ ذَلِكَ، وَلَكِنْ مَنِ اسْتَحْيَى مِنَ اللهِ حَقَّ
الْحَيَاءِ، فَلْيَحْفَظِ الرَّأْسَ وَمَا حَوَى، وَلْيَحْفَظِ الْبَطْنَ وَمَا
وَعَى، وَلْيَذْكُرِ الْمَوْتَ وَالْبِلَى، وَمَنْ أَرَادَ الْآخِرَةَ، تَرَكَ
زِينَةَ الدُّنْيَا، فَمَنْ فَعَلَ ذَلِكَ، فَقَدِ اسْتَحْيَا مِنَ اللهِ عَزَّ
وَجَلَّ حَقَّ الْحَيَاءِ " ـ رواه الإمام أحمد وضعفه الشيخ أحمد شاكر ـ
أ ـ ما مظاهر الحياء التي وردت في
الحديث ؟
5 ـ قال النبي صلى الله عليه وسلم: «
لا تسبوا أصحابي، فإن أحدكم لو أنفق مثل أحد ذهبا ما بلغ مد أحدهم ولا نصيفه » ـ
رواه أحمد ـ
أ ـ ما الحكم المستفاد من الحديث ؟:
فقه الأسرة: رعاية الأطفال وحقوقهم:
أولا: أهتــــــدي:
1 ـ قال الله تعالى: { قَالَ يَا بُنَيِّ لَا تَقْصُصْ رُؤْيَاكَ عَلَى
إِخْوَتِكَ فَيَكِيدُوا لَكَ كَيْدًا إِنَّ الشَّيْطَانَ لِلْانْسَانِ عَدُوٌّ
مُبِينٌ (5) وَكَذَلِكَ يَجْتَبِيكَ رَبُّكَ وَيُعَلِّمُكَ مِنْ تَاوِيلِ
الْأَحَادِيثِ وَيُتِمُّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكَ وَعَلَى آلِ يَعْقُوبَ كَمَا أَتَمَّهَا
عَلَى أَبَوَيْكَ مِنْ قَبْلُ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْحَاقَ إِنَّ رَبَّكَ عَلِيمٌ
حَكِيمٌ (6) } ـ سورة يوسف ـ
أ ـ استخرج جوانب من حكمة يعقوب عليه
السلام في تربية أبنائه ؟
2 ـ وقال سبحانه: { وَقَالَ يَا بَنِيَّ
لَا تَدْخُلُوا مِنْ بَابٍ وَاحِدٍ وَادْخُلُوا مِنْ أَبْوَابٍ مُتَفَرِّقَةٍ
وَمَا أُغْنِي عَنْكُمْ مِنَ اللَّهِ مِنْ شَيْءٍ إِنِ الْحُكْمُ إِلَّا لِلَّهِ
عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَعَلَيْهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُتَوَكِّلُونَ (67) وَلَمَّا
دَخَلُوا مِنْ حَيْثُ أَمَرَهُمْ أَبُوهُمْ مَا كَانَ يُغْنِي عَنْهُمْ مِنَ
اللَّهِ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا حَاجَةً فِي نَفْسِ يَعْقُوبَ قَضَاهَا }
أ ـ أبين محتوى التوجيه الأبوي في هذه
الآية:
ب ـ هل استجاب الإخوة لتوجيه أبيهم
يعقوب عليه السلام ؟:
ج ـ ما القيمة المستفادة من هذه
الاستجابة ؟:
ثانيا: النصوص
الوظيفية:
1 ـ قال سبحانه: { يَا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنْفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا وَقُودُهَا النَّاسُ
وَالْحِجَارَةُ عَلَيْهَا مَلَائِكَةٌ غِلَاظٌ شِدَادٌ لَا يَعْصُونَ اللَّهَ مَا
أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ (6) }.
أ ـ ما القضية الأساسية التي تعالجها
الآية:
ب ـ ما هو الأمر الرباني الذي تتضمنه
الآية ؟:
ج ـ ما مسؤولية المسلم اتجاه أهله من
خلال الآية ؟:
2 ـ وقال تعالى: { وءاتوا اليتامى
أموالهم ولا تتبدلوا الخبيث بالطيب، ولا تاكلوا أموالهم إلى أموالكم إنه كان حوبا
كبيرا } ـ النساء: 2 ـ
أ ـ ما الأحكام المستفادة من الآية ؟:
ب ـ ما الحق ـ من حقوق الطفل ـ الذي
تشير إليه ؟:
3 ـ عَنْ سُنَيْنٍ أَبِي جَمِيلَةَ،
رَجُلٌ مِنْ بَنِي سُلَيْمٍ؛ أَنَّهُ وَجَدَ مَنْبُوذاً فِي زَمَنِ عُمَرَ بْنِ
الْخَطَّابِ. قَالَ: فَجِئْتُ إِلَى عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ، فَقَالَ: مَا
حَمَلَكَ عَلَى أَخْذِ هذِهِ النَّسَمَةِ؟، فَقَالَ: وَجَدْتُهَا ضَائِعَةً
فَأَخَذْتُهَا. فَقَالَ لَهُ عَرِيفُهُ: يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ، إِنَّهُ
رَجُلٌ صَالِحٌ، فَقَالَ عُمَرُ: كَذلِكَ ؟، قَالَ: نَعَمْ، فَقَالَ عُمَرُ بْنُ
الْخَطَّابِ: اذْهَبْ فَهُوَ حُرٌّ. وَلَكَ وَلاَؤُهُ. وَعَلَيْنَا نَفَقَتُهُ. ـ
الموطأ ـ
أ ـ ماذا اشترط عمر في كافل الطفل
المنبوذ ؟:
ب ـ على من تجب نفقة الطفل المتخلى
عنه ؟ :
ج ـ استخرج من الحديث حقا من حقوق
الطفل على المجتمع، ثم عززه بباقي الحقوق:
4 ـ عن أبي هريرة - رضي الله
عنه - أنه سمع النبي - صلى الله عليه وسلم - يقول لما نزلت آية الملاعنة ـ :
" أيما رجل جحد ولده وهو ينظر إليه ، احتجب الله منه وفضحه على رؤوس الخلائق
في الأولين والآخرين " . رواه أبو داود ، والنسائي ، والدارمي .
أ ـ ما الحكم المستفاد من هذا الحديث
؟:
ب ـ استخرج من الحديث حقا من حقوق
الطفل على والده:
حق الغير: العفة والحياء
أولا: أهتـــــــدي:
1 ـ قال تعالى: { وَرَاوَدَتْهُ الَّتِي
هُوَ فِي بَيْتِهَا عَنْ نَفْسِهِ وَغَلَّقَتِ الْأَبْوَابَ وَقَالَتْ هيتَ لَكَ
قَالَ مَعَاذَ اللَّهِ إِنَّهُ رَبِّيَ أَحْسَنَ مَثْوَايَ إِنَّهُ لَا يُفْلِحُ
الظَّالِمُونَ (23) } .
أ ـ كيف كانت ردة فعل يوسف عليه
السلام من مراودة زوجة العزيز له؟:
ب ـ ما القيم المستفادة من هذا المقطع
؟ :
2 ـ وقال سبحانه: { قَالَتْ
فَذَلِكُنَّ الَّذِي لُمْتُنَّنِي فِيهِ وَلَقَدْ رَاوَدْتُهُ عَنْ نَفْسِهِ
فَاسْتَعْصَمَ وَلَئِنْ لَمْ يَفْعَلْ مَا آمُرُهُ لَيُسْجَنَنَّ وَلَيَكُونا مِنَ
الصَّاغِرِينَ (32) قَالَ رَبِّ السِّجْنُ أَحَبُّ إِلَيَّ مِمَّا يَدْعُونَنِي
إِلَيْهِ وَإِلَّا تَصْرِفْ عَنِّي كَيْدَهُنَّ أَصْبُ إِلَيْهِنَّ وَأَكُنْ مِنَ
الْجَاهِلِينَ (33) }.
3 ـ وقال عز من قائل: { قَالَ مَا
خَطْبُكُنَّ إِذْ رَاوَدْتُنَّ يُوسُفَ عَنْ نَفْسِهِ قُلْنَ حَاشَ لِلَّهِ مَا
عَلِمْنَا عَلَيْهِ مِنْ سُوءٍ قَالَتِ امْرَأَتُ الْعَزِيزِ الْآنَ حَصْحَصَ
الْحَقُّ أَنَا رَاوَدْتُهُ عَنْ نَفْسِهِ وَإِنَّهُ لَمِنَ الصَّادِقِينَ (51) }
ـ ما القيمة المستفادة من هاتين
الآيتين ؟:
ثانيا: نصوص
وظيفية:
1 ـ قال تعالى: { زُيِّنَ لِلنَّاسِ
حُبُّ الشَّهَوَاتِ مِنَ النِّسَاءِ وَالْبَنِينَ وَالْقَنَاطِيرِ الْمُقَنْطَرَةِ
مِنَ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ وَالْخَيْلِ الْمُسَوَّمَةِ وَالْأَنْعَامِ
وَالْحَرْثِ ذَلِكَ مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَاللَّهُ عِنْدَهُ حُسْنُ
الْمَآبِ (14) } ـ آل عمران : 14 ـ
أ ـ ما أنواع الشهوات التي حببت للناس
؟ :
ب ـ أذكر بعض مخاطر الاستسلام لحب
الشهوات :
ج ـ ما هو منهج الإسلام في التعامل مع
هذه الشهوات ؟:
2 ـ قال النبي صلى الله عليه وسلم: «
اللهم إني أسألك الهدى والتقى والعفاف والغنى » ـ مسلم ـ
أ ـ ماذا سأل النبي صلى الله عليه
وسلم ؟ :
ب ـ ما سر الترابط بين العفاف والغنى
في الحديث ؟:
3 ـ وقال صلى الله عليه وسلم: « لكل
دين خلق، وخلق الإسلام الحياء » ـ الموطأ ـ
أ ـ فيما حصر النبي صلى الله عليه
وسلم دين الإسلام ؟:
ب ـ ما دلالة هذا الحصر ؟:
4 ـ وقال عليه السلام: « الحياء لا
يأتي إلا بخير » ـ البخاري ـ
5 ـ عن أبي سعيد الخدري قال: « كان
النبي صلى الله عليه وسلم أشد حياء من العذراء في خدرها » ـ البخاري ـ
أ ـ ما موقفك ممن يعتبر الحياء علامة
على ضعف الشخصية ؟:
وقاية المجتمع من تفشي الفواحش:
أولا:
أهتـــــــــــــــــــــــــدي:
1 ـ قال
الله تعالى: { قَالَتْ فَذَلِكُنَّ الَّذِي لُمْتُنَّنِي فِيهِ وَلَقَدْ
رَاوَدْتُهُ عَنْ نَفْسِهِ فَاسْتَعْصَمَ وَلَئِنْ لَمْ يَفْعَلْ مَا آمُرُهُ
لَيُسْجَنَنَّ وَلَيَكُونًا مِنَ الصَّاغِرِينَ (32) قَالَ رَبِّ السِّجْنُ
أَحَبُّ إِلَيَّ مِمَّا يَدْعُونَنِي إِلَيْهِ وَإِلَّا تَصْرِفْ عَنِّي
كَيْدَهُنَّ أَصْبُ إِلَيْهِنَّ وَأَكُنْ مِنَ الْجَاهِلِينَ (33) }.
أ ـ أتأمل إصرار امرأة العزيز على
الوقوع في الفاحشة رغم عفة يوسف عليه السلام.
ب ـ كيف واجه يوسف عليه السلام إصرار
زوجة العزيز على مراودته ؟:
ثانيا:
نصوص وظيفية
1 ـ
قال الله تعالى: { قُلْ مَنْ حَرَّمَ زِينَةَ اللَّهِ الَّتِي أَخْرَجَ
لِعِبَادِهِ وَالطَّيِّبَاتِ مِنَ الرِّزْقِ قُلْ هِيَ لِلَّذِينَ آمَنُوا فِي
الْحَيَاةِ الدُّنْيَا خَالِصَةً يَوْمَ الْقِيَامَةِ كَذَلِكَ نُفَصِّلُ
الْآيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ (32) قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ
مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ
وَأَنْ تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَنْ تَقُولُوا
عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ (33) } ـ الأعراف ـ
أ ـ
ما الغالب في الأحكام الشرعية، الحلال أم الحرام ؟:
ب ـ
ما الذي حرمه الله تعالى ؟:
ج ـ
ما الأحكام المستفادة من الآية ؟: ( نفس السؤال السابق تقريبا لكن بصيغة أخرى ):
د ـ
أستحضر معاني قول الله تعالى: { ما ظهر منها وما بطن } ؟:
2 ـ
وقال الله عز وجل: { إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَنْ تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي
الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَاللَّهُ
يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ (19) } ـ سورة النور ـ
أ ـ
بماذا توعد الله تعالى الذين يحبون إشاعة الفاحشة في المجتمع ؟:
ب ـ
أبين بعض مظاهر إشاعة الفاحشة في المجتمع:
3 ـ
وقال سبحانه: { ولا تقربوا الفواحش ما ظهر منها وما بطن }.
أ ـ
ما الحكم المستفاد من الآية ؟:
ب ـ
ما الفائدة من قوله تعالى: { ولا تقربوا الفواحش } ؟، ثم أذكر آية أخرى تفيد
المعنى ذاته :
4 ـ
وقال سبحانه: { وإذا أردنا أن نهلك قرية أمرنا مترفيها ففسقوا فيها فحق عليها
القول فدمرناها تدميرا } ـ سورة الإسراء : 16 ـ
أ ـ
ما دلالة الآية الكريمة ؟:
ب ـ انطلاقا
من الآية: أذكر أثرا من آثار انتشار الفجور والفواحش في المجتمع ؟:
ج ـ
ما السبيل الشرعي الذي نستطع من خلاله تجنب الوقوع في الفواحش ؟:
5 ـ
قال تعالى: { إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر } ـ العنكبوت: 44 ـ
أ ـ
ما السبيل الشرعي الذي يساعد على الابتعاد عن الفواحش ؟:
ب ـ
ما دلالة " أل " في كلمة:"الصلاة" ؟:
6 ـ
قال النبي صلى الله عليه وسلم: « إن الله يغار، وغيرة الله أن يأتي المرء ما حرم
الله » ـ البخاري ـ
7 ـ
وقال عليه الصلاة والسلام: « "يَا مَعْشَرَ الْمُهَاجِرِينَ، خَمْسٌ إِذَا
ابْتُلِيتُمْ بِهِنَّ، وَأَعُوذُ بِاللَّهِ أَنْ تُدْرِكُوهُنَّ: لَمْ تَظْهَرْ
الْفَاحِشَةُ فِي قَوْمٍ قَطُّ حَتَّى يُعْلِنُوا بِهَا، إِلَّا فَشَا فِيهِمُ
الطَّاعُونُ وَالْأَوْجَاعُ الَّتِي لَمْ تَكُنْ مَضَتْ فِي أَسْلَافِهِمْ
الَّذِينَ مَضَوْا » ـ ابن ماجه ـ
أ ـ
ما سبب ظهور الأمراض المعدية والفتاكة ؟:
ب ـ
كيف يمكن الوقاية منها في ضوء الحديث ؟:
ج ـ
ما موقفك ممن يرى أن الوقاية من السيدا مثلا ترتكز أساسا على اتخاذ التدابير
الوقائية كالعازل وغيره ؟:
الإيمان وعمارة الأرض
أولا:
أهتـــــــــــــــــــــــدي:
1 ـ
قال الله تعالى: { قَالَ تَزْرَعُونَ سَبْعَ سِنِينَ دَأَبًا فَمَا حَصَدْتُمْ
فَذَرُوهُ فِي سُنْبُلِهِ إِلَّا قَلِيلًا مِمَّا تَأْكُلُونَ (47) ثُمَّ يَأْتِي مِنْ
بَعْدِ ذَلِكَ سَبْعٌ شِدَادٌ يَأْكُلْنَ مَا قَدَّمْتُمْ لَهُنَّ إِلَّا قَلِيلًا
مِمَّا تُحْصِنُونَ (48) ثُمَّ يَأْتِي مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ عَامٌ فِيهِ يُغَاثُ
النَّاسُ وَفِيهِ يَعْصِرُونَ (49) }.
أ ـ كيف
واجه يوسف عليه السلام مشكل الجفاف ؟:
ب ـ
ما علاقة التخطيط بعمارة الأرض ؟:
2 ـ
وقال سبحانه: { قَالَ اجْعَلْنِي عَلَى خَزَائِنِ الْأَرْضِ إِنِّي حَفِيظٌ
عَلِيمٌ (55) وَكَذَلِكَ مَكَّنَّا لِيُوسُفَ فِي الْأَرْضِ يَتَبَوَّأُ مِنْهَا
حَيْثُ يَشَاءُ نُصِيبُ بِرَحْمَتِنَا مَنْ نَشَاءُ وَلَا نُضِيعُ أَجْرَ
الْمُحْسِنِينَ (56) وَلَأَجْرُ الْآخِرَةِ خَيْرٌ لِلَّذِينَ آمَنُوا وَكَانُوا
يَتَّقُونَ (57) }.
أ ـ
لماذا طلب يوسف عليه السلام الولاية ؟:
ب ـ
ما الصفات التي أهلته لهذا المنصب ؟:
ج ـ ما
مظاهر إعمار يوسف عليه السلام للأرض؟ :
ثانيا:
نصوص وظيفية:
1 ـ
قال تعالى: { وَإِلَى ثَمُودَ أَخَاهُمْ صَالِحًا قَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا
اللَّهَ مَا لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ هُوَ أَنْشَأَكُمْ مِنَ الْأَرْضِ
وَاسْتَعْمَرَكُمْ فِيهَا فَاسْتَغْفِرُوهُ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ إِنَّ رَبِّي
قَرِيبٌ مُجِيبٌ (61) } ـ سورة هود ـ
أ ـ
بماذا أمر صالح عليه السلام قومه ؟:
ب ـ
ما علاقة هذا الأمر بعمارة الأرض ؟:
2 ـ
وقال سبحانه: { ولقد كتبنا في الزبور من بعد الذكر أن الارض يرثها عبادي الصالحون
} ـ الأنبياء: 104 ـ
أ ـ
لمن كتب الله وراثة الأرض ؟:
ب ـ
كيف يكون حال المؤمن بعد امتلاك مظاهر القوة والتمكين في الأرض ؟ مع ذكر الدليل
الشرعي المناسب :
3 ـ
وقال سبحانه: { ولا تفسدوا في الارض بعد إصلاحها }، وقال عز من قائل: { ولا تبغ
الفساد في الارض إن الله لا يحب المفسدين }.
ـ ما
الحكم المستفاد من الآيتين ؟:
ـ ما
المفهوم المخالف للحكم المستفاد من الآية ؟:
الرسول
صلى الله عليه وسلم في بيته
أولا:
أهتـــــــــــــــــــــــدي
1 ـ
قال تعالى: { قال يا بني لا تقصص رؤياك على إخوتك فيكيدوا لك كيدا إن الشيطان
للانسان عدو مبين }
أ ـ ما
الأساس الذي اعتمده يعقوب عليه السلام لاستقرار الأسرة وتحصينها من التفكك ؟ :
ب ـ
كيف خاطب يعقوب عليه السلام ابنه يوسف ؟:
ج ـ
أبرز أهم القيم التي يجب أن يلتزم بها الآباء في معاملتهم لأبنائهم وذويهم:
ثانيا:
نصوص وظيفية:
1 ـ
قال النبي صلى الله عليه وسلم: « خيركم خيركم لأهله، وأنا خيركم لأهلي » ـ ابن
ماجة ـ
ـ
فيما حصر النبي صلى الله عليه وسلم خيرية الرجال ؟:
2 ـ عن
عائشة رضي الله عنها قالت: « كان يخيط ثوبه، ويخصف نعله، ويعمل ما يعمل الرجال في
بيوتهم » ـ أحمد ـ
أ ـ
بماذا تخبر عائشة رضي الله عنها:
3 ـ عَنْ
عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا، قَالَتْ: قَالَ لِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى
اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ( «إِنِّي لَأَعْلَمُ إِذَا كُنْتِ عَنِّي رَاضِيَةً،
وَإِذَا كُنْتِ عَلَيَّ غَضْبَى» قَالَتْ: فَقُلْتُ: مِنْ أَيْنَ تَعْرِفُ ذَلِكَ؟
فَقَالَ: " أَمَّا إِذَا كُنْتِ عَنِّي رَاضِيَةً، فَإِنَّكِ تَقُولِينَ: لاَ
وَرَبِّ مُحَمَّدٍ، وَإِذَا كُنْتِ عَلَيَّ غَضْبَى، قُلْتِ: لاَ وَرَبِّ
إِبْرَاهِيمَ " قَالَتْ: قُلْتُ: أَجَلْ وَاللَّهِ يَا رَسُولَ اللَّهِ، مَا
أَهْجُرُ إِلَّا اسْمَكَ ) ـ البخاري ـ
أ ـ استخرج
بعض مظاهر إنسانية النبي صلى الله عليه وسلم من خلال الحديث:
ب ـ
كيف كانت معاملة النبي صلى الله عليه وسلم لزوجاته ؟:
فقه
الأسرة: الأسرة نواة المجتمع
أولا: أهتـــــــــــــــدي:
1 ـ
قال تعالى: { إِذْ قَالُوا لَيُوسُفُ وَأَخُوهُ أَحَبُّ إِلَى أَبِينَا مِنَّا
وَنَحْنُ عُصْبَةٌ إِنَّ أَبَانَا لَفِي ضَلَالٍ مُبِينٍ (8) اقْتُلُوا يُوسُفَ
أَوِ اطْرَحُوهُ أَرْضًا يَخْلُ لَكُمْ وَجْهُ أَبِيكُمْ وَتَكُونُوا مِنْ
بَعْدِهِ قَوْمًا صَالِحِينَ (9) }
أ ـ
ما سبب غيرة الإخوة من يوسف عليه السلام؟:
ب ـ
ما نتائج هذه الغيرة ؟:
2 ـ
وقال عز من قائل: { وَرَاوَدَتْهُ الَّتِي هُوَ فِي بَيْتِهَا عَنْ نَفْسِهِ
وَغَلَّقَتِ الْأَبْوَابَ وَقَالَتْ هَيْتَ لَكَ قَالَ مَعَاذَ اللَّهِ إِنَّهُ
رَبِّي أَحْسَنَ مَثْوَايَ إِنَّهُ لَا يُفْلِحُ الظَّالِمُونَ (23) }
أ ـ
أتأمل خطورة الخيانة في استقرار الأسرة وتعرضها للتفكك.
ثانيا: نصوص وظيفية:
1 ـ
قال تعالى: { يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ
نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيرًا
وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ إِنَّ
اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا (1) } ـ سورة النساء ـ
أ ـ
استخرج من الآية الكريمة مكانة الأسرة في المجتمع :
ب ـ
ما محل الشاهد من الآية على مكانة الأسرة ومركزيتها ؟:
2 ـ وقال
سبحانه: { وهو الذي خلق من الماء بشرا فجعله نسبا وصهرا وكان ربك قديرا } ـ
الفرقان: 54 ـ
أ ـ
مم خلق الله البشر ؟:
ب ـ
ما علاقة هذه الآية بمفهوم الأسرة ؟:
حق
البيئة: التوسط والاعتدال في استغلال البيئة
أولا:
أهتــــــــــــــــدي:
1 ـ
قال الله تعالى: { قَالَ تَزْرَعُونَ سَبْعَ سِنِينَ دَأَبًا فَمَا حَصَدْتُمْ
فَذَرُوهُ فِي سُنْبُلِهِ إِلَّا قَلِيلًا مِمَّا تَأْكُلُونَ (47) ثُمَّ يَأْتِي
مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ سَبْعٌ شِدَادٌ يَأْكُلْنَ مَا قَدَّمْتُمْ لَهُنَّ إِلَّا
قَلِيلًا مِمَّا تُحْصِنُونَ (48) ثُمَّ يَأْتِي مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ عَامٌ فِيهِ
يُغَاثُ النَّاسُ وَفِيهِ يَعْصِرُونَ (49) }.
أ ـ
على أي منهج بنى يوسف عليه السلام خطته لمواجهة الجفاف ؟:
ب ـ
أبين أهمية الزراعة في حماية البيئة :
ثانيا:
نصوص وظيفية:
1 ـ
قال تعالى: { ولا تفسدوا في الارض بعد إصلاحها }. وقال سبحانه: { ولا تعثوا في
الارض مفسدين }، وقال عز من قائل: { ولا تبغ الفساد في الارض }.
أ ـ
ما النهي الوارد في هذه الآيات ؟:
ب ـ
ما الحكم المستفاد منه ؟:
ج ـ
ما الحكم المخالف لهذا الحكم المستفاد ؟:
2 ـ وقال
عز وجل: { كلوا من ثمره إذا أثمر وآتوا حقه يوم حصاده ولا تسرفوا إنه لا يحب
المسرفين } ـ الأنعام: 142 ـ
أ ـ
استخرج الأوامر الواردة في الآية ؟:
ب ـ
حدد النهي الوارد في الآية:
ج ـ
ما دلالة النهي الوارد هنا:
د ـ ما
مظاهر التوسط والاعتدال الوارد في الآية ؟:
3 ـ
وقال رسول الله صلي الله عليه وسلم: « الإيمان
بضع وستون شعبة أعلاها لا إله إلا الله وأدناها إماطة الأذى عن الطريق ».
أ ـ
ما علاقة الحديث بالبيئة ؟:
4 ـ عن
الرسول صلي الله عليه وسلم قال: « إياكم
والجلوس في الطرقات قالوا: يا رسول الله ما لنا بد من مجالسنا نتحدث فيها .قال.صلي
الله عليه وسلم :إذا أبيتم إلا المجلس فأعطوا الطريق حقه . قالوا: وما حقه . قال:
" غض البصر وكف الأذى ورد السلام والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ».
أ ـ على
ما نهى النبي صلى الله عليه وسلم ؟:
ب ـ
ما علاقة هذا الحديث بالبيئة ؟:
5 ـ
وقال رسول الله صلي الله عليه وسلم أيضا: «
ما من مسلم يغرس غرسا أو يزرع زرعا
فيأكل منه طير أو إنسان أو بهيمة إلا كان له به صدقة ».
6
ـ وقال عليه الصلاة والسلام: « إن قامت
السّاعة، وفي يد أحدكم فسيلة، فإن استطاع ألّا تقوم حتى يغرسها ، فليغرسها ».
7 ـ
وقال عليه السلام: « من أحيا أرضاً ميتة فهي له ».
أ ـ
على ما تحثنا الأحاديث ألثلاثة أعلاه ؟:
السبعة
الذين يظلهم الله
أولا:
أهتــــــــــــــــــــــدي:
1 ـ
قال الله تعالى: { وَرَاوَدَتْهُ الَّتِي هُوَ فِي بَيْتِهَا عَنْ نَفْسِهِ
وَغَلَّقَتِ الْأَبْوَابَ وَقَالَتْ هَيْتَ لَكَ قَالَ مَعَاذَ اللَّهِ إِنَّهُ
رَبِّي أَحْسَنَ مَثْوَايَ إِنَّهُ لَا يُفْلِحُ الظَّالِمُونَ (23) }
أ ـ
ما القضية الأساسية للآية ؟:
ب ـ
ما القيم المستفادة من هذه الآية ؟:
2 ـ
وقال الحق سبحانه: { وَقَالَ الْمَلِكُ ائْتُونِي بِهِ فَلَمَّا جَاءَهُ
الرَّسُولُ قَالَ ارْجِعْ إِلَى رَبِّكَ فَاسْأَلْهُ مَا بَالُ النِّسْوَةِ
اللَّاتِي قَطَّعْنَ أَيْدِيَهُنَّ إِنَّ رَبِّي بِكَيْدِهِنَّ عَلِيمٌ (50) قَالَ
مَا خَطْبُكُنَّ إِذْ رَاوَدْتُنَّ يُوسُفَ عَنْ نَفْسِهِ قُلْنَ حَاشَ لِلَّهِ
مَا عَلِمْنَا عَلَيْهِ مِنْ سُوءٍ قَالَتِ امْرَأَتُ الْعَزِيزِ الْآنَ حَصْحَصَ
الْحَقُّ أَنَا رَاوَدْتُهُ عَنْ نَفْسِهِ وَإِنَّهُ لَمِنَ الصَّادِقِينَ (51) }.
أ ـ
أتأمل موقف ملك مصر العادل، حيث أثبت براءة يوسف عليه السلام من التهمة المنسوبة إليه.
3 ـ
وقال تعالى: { قَالَ مَعَاذَ اللَّهِ أَنْ نَأْخُذَ إِلَّا مَنْ وَجَدْنَا
مَتَاعَنَا عِنْدَهُ إِنَّا إِذًا لَظَالِمُونَ (79) }.
أ ـ
ما القيمة المستفادة من هذه الآية ؟:
ثانيا:
نصوص وظيفية
1 ـ عَنْ
أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ
وَسَلَّمَ قَالَ: " سَبْعَةٌ يُظِلُّهُمُ اللَّهُ تَعَالَى فِي ظِلِّهِ
يَوْمَ لاَ ظِلَّ إِلَّا ظِلُّهُ: إِمَامٌ عَدْلٌ، وَشَابٌّ نَشَأَ فِي عِبَادَةِ
اللَّهِ، وَرَجُلٌ قَلْبُهُ مُعَلَّقٌ فِي المَسَاجِدِ، وَرَجُلاَنِ تَحَابَّا فِي
اللَّهِ، اجْتَمَعَا عَلَيْهِ وَتَفَرَّقَا عَلَيْهِ، وَرَجُلٌ دَعَتْهُ امْرَأَةٌ
ذَاتُ مَنْصِبٍ وَجَمَالٍ فَقَالَ: إِنِّي أَخَافُ اللَّهَ، وَرَجُلٌ تَصَدَّقَ
بِصَدَقَةٍ فَأَخْفَاهَا حَتَّى لاَ تَعْلَمَ شِمَالُهُ مَا تُنْفِقُ يَمِينُهُ، وَرَجُلٌ
ذَكَرَ اللَّهَ خَالِيًا، فَفَاضَتْ عَيْنَاهُ "
أ ـ
استخرج القيم المستفادة من هذا الحديث:
ب ـ
ما الصفات الظاهرة في سيرة يوسف عليه السلام من خلال هذا الحديث ؟:
0 التعليقات: