إعلان أفقي

السبت، 8 أبريل 2017

نصوص انطلاق الأسدس الأول مع أسئلة التحليل / الأولى باك

Posted by mounir  |  at  أبريل 08, 2017

نصوص الانطلاق:
الإيمان والغيب:
أولا: أهتدي بسورة يوسف عليه السلام وأوظفها في الدرس:
1 ـ قال تعالى: { نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ أَحْسَنَ الْقَصَصِ بِمَا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ هَذَا الْقُرْآنَ وَإِنْ كُنْتَ مِنْ قَبْلِهِ لَمِنَ الْغَافِلِينَ (3) إِذْ قَالَ يُوسُفُ لِأَبِيهِ يَا أَبَتِ إِنِّي رَأَيْتُ أَحَدَ عَشَرَ كَوْكَبًا وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ رَأَيْتُهُمْ لِي سَاجِدِينَ (4) } ـ يوسف ـ
أ ـ في أي مجال تندرج قصة يوسف عليه السلام، هل في عالم الغيب ؟ أم عالم الشهادة ؟: .................
...........................................................................................................................................
ب ـ كيف أطلع الله نبيه صلى الله عليه وسلم على أخبار يوسف عليه السلام: ...............................
...........................................................................................................................................
2 ـ وقال سبحانه: { إِنِّي تَرَكْتُ مِلَّةَ قَوْمٍ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَهُمْ بِالْآخِرَةِ هُمْ كَافِرُونَ (37) } ـ يوسف ـ
ـ ما الوصف الذي أسنده يوسف عليه السلام لمن لا يؤمن باليوم الآخر؟: ....................................
...........................................................................................................................................
3 ـ قال سبحانه:{ذَلِكَ مِنْ أَنْبَاءِ الْغَيْبِ نُوحِيهِ إِلَيْكَ وَمَا كُنْتَ لَدَيْهِمْ إِذْ أَجْمَعُوا أَمْرَهُمْ وَهُمْ يَمْكُرُونَ (102)} ـيوسف ـ
أ ـ ما المقصود بالغيب الوارد في هذه الآية: .............................................................................
ب ـ في أي نوع من أنواع الغيب يندرج : ...............................................................................
ثانيا: النصوص الوظيفية:
1 ـ قال سبحانه: { وَعِنْدَهُ مَفَاتِحُ الْغَيْبِ لَا يَعْلَمُهَا إِلَّا هُوَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَمَا تَسْقُطُ مِنْ وَرَقَةٍ إِلَّا يَعْلَمُهَا وَلَا حَبَّةٍ فِي ظُلُمَاتِ الْأَرْضِ وَلَا رَطْبٍ وَلَا يَابِسٍ إِلَّا فِي كِتَابٍ مُبِينٍ (60) } ـ سورة الأنعام ـ
أ ـ ما القضية الأساسية التي تتحدث عنها الآية: ..........................................................................
ب ـ أذكر بعض ما انفرد الله تعالى بعلمه من مفاتيح الغيب: ..........................................................
...........................................................................................................................................
2 ـ عن أنس بن مالك رضي الله عنه، أنه حدثهم: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " إن العبد إذا وضع في قبره وتولى عنه أصحابه، وإنه ليسمع قرع نعالهم، أتاه ملكان فيقعدانه، فيقولان: ما كنت تقول في هذا الرجل لمحمد صلى الله عليه وسلم، فأما المؤمن، فيقول: أشهد أنه عبد الله ورسوله، فيقال له: انظر إلى مقعدك من النار قد أبدلك الله به مقعدا من الجنة، فيراهما جميعا - قال قتادة: وذكر لنا: أنه يفسح له في قبره، ثم رجع إلى حديث أنس - قال: وأما المنافق والكافر فيقال له: ما كنت تقول في هذا الرجل؟ فيقول: لا أدري كنت أقول ما يقول الناس، فيقال: لا دريت ولا تليت، ويضرب بمطارق من حديد ضربة، فيصيح صيحة يسمعها من يليه غير الثقلين " ـ البخاري : 1374 ـ
أ ـ عم يسأل الملكان صاحب القبر ؟، وماذا يريانه بعد جوابه ؟: ...............................................
...........................................................................................................................................
ب ـ كيف يكون جواب المنافق ؟ وماذا يرى ؟: ..........................................................................
...........................................................................................................................................
ج ـ في أي نوع من أنواع الغيب يندرج هذا الحديث ؟: ...............................................................
صلح الحديبية وفتح مكة:
أولا: أهتـــــــــدي
1 ـ { إِذْ قَالَ يُوسُفُ لِأَبِيهِ يَا أَبَتِ إِنِّي رَأَيْتُ أَحَدَ عَشَرَ كَوْكَبًا وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ رَأَيْتُهُمْ لِي سَاجِدِينَ (4) }.
أ ـ ماذا رأى يوسف عليه السلام في المنام ؟: ..........................................................................
ب ـ كم استغرق تأويل هذه الرؤيا ؟: ......................................................................................
ج ـ ما الحدث الذي يشابه رؤيا يوسف عليه السلام من السيرة النبوية ؟: .........................................
2 ـ وقال عز وجل: { قَالَ لَا تَثْرِيبَ عَلَيْكُمُ الْيَوْمَ يَغْفِرُ اللَّهُ لَكُمْ وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ (92) }.
أ ـ ما القيمة التي تحلى بها يوسف عليه السلام بعد أن صار عزيزا لمصر؟ ........................................
ب ـ ما الواقعة التي تشابهها من سيرة النبي صلى الله عليه وسلم: ...................................................
3 ـ  وقال عز وجل: { وَرَفَعَ أَبَوَيْهِ عَلَى الْعَرْشِ وَخَرُّوا لَهُ سُجَّدًا وَقَالَ يَا أَبَتِ هَذَا تَأْوِيلُ رُؤْيَايَ مِنْ قَبْلُ قَدْ جَعَلَهَا رَبِّي حَقًّا وَقَدْ أَحْسَنَ بِي إِذْ أَخْرَجَنِي مِنَ السِّجْنِ وَجَاءَ بِكُمْ مِنَ الْبَدْوِ مِنْ بَعْدِ أَنْ نَزَغَ الشَّيْطَانُ بَيْنِي وَبَيْنَ إِخْوَتِي إِنَّ رَبِّي لَطِيفٌ لِمَا يَشَاءُ إِنَّهُ هُوَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ (100) }:
ـ عم تتحدث هذه الآية من سورة يوسف عليه السلام ؟: ................................................................
ثانيا: النصوص الوظيفية:
1 ـ قال تعالى: { إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحًا مُبِينًا (1) لِيَغْفِرَ لَكَ اللَّهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ وَيُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكَ وَيَهْدِيَكَ صِرَاطًا مُسْتَقِيمًا (2) } ـ سورة الفتح ـ
أ ـ ما الواقعة التي تشير إليها هذه الآية ؟: ................................................................................
ب ـ إلام يرمز هذا الفتح العظيم ؟ : .......................................................................................
2 ـ وقال سبحانه: { لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنْزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحًا قَرِيبًا (18) } ـ سورة الفتح ـ
أ ـ ما الحدث الذي تشير إليه هذه الآية ؟ وما سببه ؟: ..................................................................
...........................................................................................................................................
ب ـ بماذا تسمى هذه البيعة ؟: ...........................................................................................
ج ـ ما المقام الذي ناله أصحاب بيعة الرضوان ؟: ....................................................................
3 ـ قال تعالى: { لَقَدْ صَدَقَ اللَّهُ رَسُولَهُ الرُّؤْيَا بِالْحَقِّ لَتَدْخُلُنَّ الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ إِنْ شَاءَ اللَّهُ آمِنِينَ مُحَلِّقِينَ رُءُوسَكُمْ وَمُقَصِّرِينَ لَا تَخَافُونَ فَعَلِمَ مَا لَمْ تَعْلَمُوا فَجَعَلَ مِنْ دُونِ ذَلِكَ فَتْحًا قَرِيبًا (27) } ـ سورة الفتح ـ
أ ـ ما هي الرؤيا التي تشير إليها الآية الكريمة ؟: .....................................................................
ب ـ متى تحققت رؤيا النبي صلى الله عليه وسلم بالدخول إلى مكة ؟: ..............................................
7 ـ عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ: « أَنَّ قُرَيْشًا كَانُوا بَعَثُوا أَرْبَعِينَ رَجُلًا مِنْهُمْ أَوْ خَمْسِينَ رَجُلًا، وَأَمَرُوهُمْ أَنْ يُطِيفُوا بِعَسْكَرِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، لِيُصِيبُوا لَهُمْ مِنْ أَصْحَابِهِ أَحَدًا، فَأُخِذُوا أَخْذًا، فَأُتِيَ بِهِمْ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَعَفَا عَنْهُمْ، وَخَلَّى سَبِيلَهُمْ، وقَدْ كَانُوا رَمَوْا فِي عَسْكَرِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِالْحِجَارَةِ وَالنَّبْلِ ».
أ ـ ما الواقعة التي يتحدث عنها ابن عباس رضي الله عنه ؟: ....................................................
ب ـ ما القيمة المستفادة من هذا النص ؟: ..............................................................................
فقه الأسرة: الزواج الأحكام والمقاصد:
أولا: أهتــــــدي:
1 ـ قال الله تعالى: {  وَقَالَ الَّذِي اشْتَرَاهُ مِنْ مِصْرَ لِامْرَأَتِهِ أَكْرِمِي مَثْوَاهُ عَسَى أَنْ يَنْفَعَنَا أَوْ نَتَّخِذَهُ وَلَدًا } ـ سورة يوسف: 21 ـ
أ ـ ما النعمة التي افتقدها العزيز وزوجته ؟: ..........................................................................
ب ـ أذكر بعض مقاصد الزواج التي غابت في هذا الزواج ؟: .......................................................
...........................................................................................................................................
ثانيا: النصوص الوظيفية:
1 ـ قال سبحانه: { وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ (21) } ـ الروم: 20 ـ
أ ـ حدد القضية الأساسية للآية الكريمة: .................................................................................
ب ـ ما المقصد ـ من مقاصد الزواج ـ الذي تشير إليه الآية: ...........................................................
2 ـ عَبْدُ اللَّهِ بن مسعود رضي الله عنه قال: كُنَّا مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ شَبَابًا لاَ نَجِدُ شَيْئًا، فَقَالَ لَنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «يَا مَعْشَرَ الشَّبَابِ، مَنِ اسْتَطَاعَ البَاءَةَ فَلْيَتَزَوَّجْ، فَإِنَّهُ أَغَضُّ لِلْبَصَرِ وَأَحْصَنُ لِلْفَرْجِ، وَمَنْ لَمْ يَسْتَطِعْ فَعَلَيْهِ بِالصَّوْمِ فَإِنَّهُ لَهُ وِجَاءٌ» ـ البخاري: 5066 ـ
أ ـ إلى ماذا أرشد النبي صلى الله عليه وسلم الشباب ؟ وماذا اشترط لذلك ؟: .......................................
...........................................................................................................................................
ب ـ يشير الحديث إلى أحد مقاصد الزواج، استخرجه : ..........................................................
3 ـ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِذَا خَطَبَ إِلَيْكُمْ مَنْ تَرْضَوْنَ دِينَهُ وَخُلُقَهُ فَزَوِّجُوهُ،  إِلَّا تَفْعَلُوا تَكُنْ فِتْنَةٌ فِي الأَرْضِ، وَفَسَادٌ عَرِيضٌ» ـ رواه الترمذي: 1084 وحسنه الألباني ـ
أ ـ من المخاطب في هذا الحديث ؟: ...............................................................................
ب ـ ما شروط قبول الزوج حسب الحديث ؟: ...........................................................................
ج ـ ما هي الآثار المترتبة على عدم العمل بأحكام هذا الحديث الشريف ؟: ........................................
...........................................................................................................................................
4 ـ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: " تُنْكَحُ المَرْأَةُ لِأَرْبَعٍ: لِمَالِهَا وَلِحَسَبِهَا وَجَمَالِهَا وَلِدِينِهَا، فَاظْفَرْ بِذَاتِ الدِّينِ، تَرِبَتْ يَدَاكَ " ـ البخاري : 5090 ـ
أ ـ ما معيار اختيار الزوجة في الإسلام ؟: ................................................................................
ب ـ يشير هذا الحديث والذي قبله إلى حق من حقوق الأطفال على آبائهم، اذكره ؟: ..............................
...........................................................................................................................................
5 ـ عَنْ جَابِرٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِذَا خَطَبَ أَحَدُكُمُ الْمَرْأَةَ، فَإِنْ اسْتَطَاعَ أَنْ يَنْظُرَ مِنْهَا إِلَى مَا يَدْعُوهُ إِلَى نِكَاحِهَا، فَلْيَفْعَلْ» ـ مسند الإمام أحمد: 14586 ـ
أ ـ ما الحكم المستفاد من الحديث ؟ : ..............................................................................
ب ـ ما الحكمة من إباحة النظر إلى المخطوبة ؟ : ...................................................................
ج ـ هل يجوز الخلوة بالمخطوبة ؟: .................................................................................
6 ـ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَأْمُرُ بِالْبَاءَةِ، وَيَنْهَى عَنِ التَّبَتُّلِ نَهْيًا شَدِيدًا، وَيَقُولُ: «تَزَوَّجُوا الْوَدُودَ الْوَلُودَ، إِنِّي مُكَاثِرٌ الْأَنْبِيَاءَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ» ـ مسند الإمام احمد: 12613.
أ ـ بماذا أمر النبي صلى الله عليه وسلم، وعم نهى ؟: ..............................................................
ب ـ ما المقصد الذي يشير إليه الحديث ؟: ...........................................................................
7 ـ قال النبي صلى الله عليه وسلم: « تخيروا لنطفكم، وانكحوا الأكفاء، وأنكحوا إليهم » ـ رواه ابن ماجة ـ
أ ـ ما المقصود بالكفاءة بين الزوجين: ...............................................................................
ب ـ ما المعيار الشرعي الذي يشير إليه الحديث في اختيار الزوجين أحدهما الآخر:...........................
...........................................................................................................................................
ج ـ يشير الحديث إلى أحد حقوق الطفل على أبويه، استخرجه : ...................................................
حق الله: الوفاء بالأمانة والمسؤولية
أولا: أهتـــــــدي:
1 ـ قال تعالى: { قالوا يا أبانا مالك لا تامنا على يوسف وإنا له لناصحون ( 11 ) أرسله معنا غدا يرتع ويلعب وإنا له لحافظون }
أ ـ ما ذا طلب إخوة يوسف من أبيهم يعقوب عليه السلام ؟: ....................................................
...........................................................................................................................................
ب ـ هل أراد الإخوة حفظ الأمانة، أم اتفقوا مسبقا على خيانتها ؟: ....................................................
2 ـ وقال سبحانه : { قَالُوا يَا أَبَانَا إِنَّا ذَهَبْنَا نَسْتَبِقُ وَتَرَكْنَا يُوسُفَ عِنْدَ مَتَاعِنَا فَأَكَلَهُ الذِّئْبُ وَمَا أَنْتَ بِمُؤْمِنٍ لَنَا وَلَوْ كُنَّا صَادِقِينَ (17) } ـ يوسف ـ
أ  ـ هل حفظ إخوة يوسف عليه السلام الأمانة ؟: ....................................................................
ب ـ ما المعاصي التي انجر إليها إخوة يوسف بسبب خيانة الأمانة؟: ...........................................
...........................................................................................................................................
3 ـ وقال عز وجل: { وَقَالَ الْمَلِكُ ائْتُونِي بِهِ أَسْتَخْلِصْهُ لِنَفْسِي فَلَمَّا كَلَّمَهُ قَالَ إِنَّكَ الْيَوْمَ لَدَيْنَا مَكِينٌ أَمِينٌ (54) قَالَ اجْعَلْنِي عَلَى خَزَائِنِ الْأَرْضِ إِنِّي حَفِيظٌ عَلِيمٌ (55) وَكَذَلِكَ مَكَّنَّا لِيُوسُفَ فِي الْأَرْضِ يَتَبَوَّأُ مِنْهَا حَيْثُ يَشَاءُ نُصِيبُ بِرَحْمَتِنَا مَنْ نَشَاءُ وَلَا نُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ (56) وَلَأَجْرُ الْآخِرَةِ خَيْرٌ لِلَّذِينَ آمَنُوا وَكَانُوا يَتَّقُونَ (57) }.
أ ـ ماذا  طلب الملك بعد أن ظهرت له براءة يوسف عليه السلام ؟: ..........................................
ب ـ بماذا وصف الملك يوسف عليه السلام ؟: .......................................................................
ج ـ ما هي المؤهلات التي جعلته يتبوأ هذا المكانة العالية في أرض مصر؟: ..................................
ثانيا: نصوص وظيفية:
1 ـ وقال سبحانه: {إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الْأَمَانَاتِ إِلَى أَهْلِهَا وَإِذَا حَكَمْتُمْ بَيْنَ النَّاسِ أَنْ تَحْكُمُوا بِالْعَدْلِ إِنَّ اللَّهَ نِعِمَّا يَعِظُكُمْ بِهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ سَمِيعًا بَصِيرًا (57) } ـ النساء: 57 ـ
أ ـ ما القضيتان الأساسيتان اللتان تتحدث عنهما الآية ؟: ...........................................................
ب ـ ما الأحكام المستفادة منها ؟: ..........................................................................
2 ـ وقال تعالى: { وَلَا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُولَئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْئُولًا (36) } ـ الإسراء ـ
أ ـ ما دلالة سؤال الله تعالى للعبد على جوارحه يوم القيامة ؟: .................................................
...........................................................................................................................................
5 ـ قال تعالى: { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَخُونُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ وَتَخُونُوا أَمَانَاتِكُمْ وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ (27) } ـ الأنفال ـ
أ ـ حدد القضية الأساسية للآية: .........................................................................................
ب ـ ما الحكم المستفاد منها ؟: ........................................................................................
6 ـ قال تعالى: { يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَوْفُوا بِالْعُقُودِ } ـ المائدة: 1 ـ
أ ـ ما الحكم المستفاد من الآية ؟: ..........................................................................................
7 ـ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا، أَنَّهُ: سَمِعَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: «كُلُّكُمْ رَاعٍ وَمَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ، فَالإِمَامُ رَاعٍ وَهُوَ مَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ، وَالرَّجُلُ فِي أَهْلِهِ رَاعٍ وَهُوَ مَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ، وَالمَرْأَةُ فِي بَيْتِ زَوْجِهَا رَاعِيَةٌ وَهِيَ مَسْئُولَةٌ عَنْ رَعِيَّتِهَا، وَالخَادِمُ فِي مَالِ سَيِّدِهِ رَاعٍ وَهُوَ مَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ، وَالرَّجُلُ فِي مَالِ أَبِيهِ رَاعٍ وَهُوَ مَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ، فَكُلُّكُمْ رَاعٍ وَكُلُّكُمْ مَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ» ـ البخاري: 2409.
أ ـ ما الذي سيسأل عنه العبد يوم القيامة ؟: ..........................................................................
...........................................................................................................................................
الكفاءة والاستحقاق أساس التكليف:

أولا: أهتـــــــدي:
1 ـ قال الله سبحانه وتعالى: { وَقَالَ الْمَلِكُ ائْتُونِي بِهِ أَسْتَخْلِصْهُ لِنَفْسِي فَلَمَّا كَلَّمَهُ قَالَ إِنَّكَ الْيَوْمَ لَدَيْنَا مَكِينٌ أَمِينٌ (54) قَالَ اجْعَلْنِي عَلَى خَزَائِنِ الْأَرْضِ إِنِّي حَفِيظٌ عَلِيمٌ (55) وَكَذَلِكَ مَكَّنَّا لِيُوسُفَ فِي الْأَرْضِ يَتَبَوَّأُ مِنْهَا حَيْثُ يَشَاءُ نُصِيبُ بِرَحْمَتِنَا مَنْ نَشَاءُ وَلَا نُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ (56) وَلَأَجْرُ الْآخِرَةِ خَيْرٌ لِلَّذِينَ آمَنُوا وَكَانُوا يَتَّقُونَ (57) } ـ سورة يوسف ـ.
أ ـ ما سبب تمكين يوسف عليه السلام في الأرض ؟: ...............................................................
...........................................................................................................................................
ب ـ هل يجوز للمسلم أن يعلن عن كفاءته عند الاقتضاء، مع التعليل المناسب بما ورد في هذه الآية ؟: .......
...........................................................................................................................................
ثانيا: نصوص وظيفية:
1 ـ وقال سبحانه: { وَقَالَ لَهُمْ نَبِيُّهُمْ إِنَّ اللَّهَ قَدْ بَعَثَ لَكُمْ طَالُوتَ مَلِكًا قَالُوا أَنَّى يَكُونُ لَهُ الْمُلْكُ عَلَيْنَا وَنَحْنُ أَحَقُّ بِالْمُلْكِ مِنْهُ وَلَمْ يُؤْتَ سَعَةً مِنَ الْمَالِ قَالَ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَاهُ عَلَيْكُمْ وَزَادَهُ بَسْطَةً فِي الْعِلْمِ وَالْجِسْمِ وَاللَّهُ يُؤْتِي مُلْكَهُ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ (246) } ـ البقرة ـ
أ ـ استخرج من الآية معايير استحقاق الملك ؟ : ..................................................................
ب ـ ما سبب استحقاق الملك في نظر الناس من خلال الآية ؟: ...................................................
3 ـ وقال عز من قائل: { قَالَتْ إِحْدَاهُمَا يَا أَبَتِ اسْتَأْجِرْهُ إِنَّ خَيْرَ مَنِ اسْتَأْجَرْتَ الْقَوِيُّ الْأَمِينُ (26) } ـ القصص ـ
أ ـ ما سبب استحقاق موسى عليه السلام وظيفة الأجير؟: ....................................................
4 ـ عَنْ أَبِي ذَرٍّ، قَالَ: قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللهِ، أَلَا تَسْتَعْمِلُنِي؟ قَالَ: فَضَرَبَ بِيَدِهِ عَلَى مَنْكِبِي، ثُمَّ قَالَ: «يَا أَبَا ذَرٍّ، إِنَّكَ ضَعِيفٌ، وَإِنَّهَا أَمَانَةُ، وَإِنَّهَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ خِزْيٌ وَنَدَامَةٌ، إِلَّا مَنْ أَخَذَهَا بِحَقِّهَا، وَأَدَّى الَّذِي عَلَيْهِ فِيهَا» ـ مسلم : 1825 ـ
أ ـ لماذا منع النبي صلى الله عليه وسلم أبا ذر من الولاية؟: ...................................................................
ب ـ أناقش من خلال الحديث الرأي القائل: إن معيار التكليف بالمسؤولية هو الصدق والتقوى فقط : ..........
......................................................................................................................................................................................................................................................................................
مدخل التزكية: الإيمان والعلم
أولا: أهتـــــــــدي:
1 ـ قال الله تعالى: { وَقَالَ الَّذِي اشْتَرَاهُ مِنْ مِصْرَ لِامْرَأَتِهِ أَكْرِمِي مَثْوَاهُ عَسَى أَنْ يَنْفَعَنَا أَوْ نَتَّخِذَهُ وَلَدًا وَكَذَلِكَ مَكَّنَّا لِيُوسُفَ فِي الْأَرْضِ وَلِنُعَلِّمَهُ مِنْ تَأْوِيلِ الْأَحَادِيثِ وَاللَّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ (21) وَلَمَّا بَلَغَ أَشُدَّهُ آتَيْنَاهُ حُكْمًا وَعِلْمًا وَكَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ (22) } ـ يوسف ـ
أ ـ بماذا رفع الله تعالى يوسف عليه السلام ؟: ........................................................................
ب ـ بين نوعي العلم اللذان أشارت إليهما الآية: .......................................................................
2 ـ وقال سبحانه: {  قَالَ لَا يَأْتِيكُمَا طَعَامٌ تُرْزَقَانِهِ إِلَّا نَبَّأْتُكُمَا بِتَأْوِيلِهِ قَبْلَ أَنْ يَأْتِيَكُمَا ذَلِكُمَا مِمَّا عَلَّمَنِي رَبِّي إِنِّي تَرَكْتُ مِلَّةَ قَوْمٍ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَهُمْ بِالْآخِرَةِ هُمْ كَافِرُونَ (37) } ـ يوسف ـ
أ ـ ما العلم الذي علمه الله تعالى ليوسف من خلال هذه الآية ؟: ...................................................
ب ـ ما الدليل على جواز إعلان المسلم عن مؤهلاته ؟ : .........................................................
3 ـ  قال الله تعالى: { وَقَالَ الْمَلِكُ ائْتُونِي بِهِ أَسْتَخْلِصْهُ لِنَفْسِي فَلَمَّا كَلَّمَهُ قَالَ إِنَّكَ الْيَوْمَ لَدَيْنَا مَكِينٌ أَمِينٌ (54) قَالَ اجْعَلْنِي عَلَى خَزَائِنِ الْأَرْضِ إِنِّي حَفِيظٌ عَلِيمٌ (55) } ـ يوسف ـ
أ ـ ما العلاقة بين العلم ورفعة التمكين في الأرض من خلال الآية ؟: ..........................................
...........................................................................................................................................
ثانيا: نصوص وظيفية
1 ـ وقال سبحانه: { قُلْ آمِنُوا بِهِ أَوْ لَا تُؤْمِنُوا إِنَّ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ مِنْ قَبْلِهِ إِذَا يُتْلَى عَلَيْهِمْ يَخِرُّونَ لِلْأَذْقَانِ سُجَّدًا (106) وَيَقُولُونَ سُبْحَانَ رَبِّنَا إِنْ كَانَ وَعْدُ رَبِّنَا لَمَفْعُولًا (107) وَيَخِرُّونَ لِلْأَذْقَانِ يَبْكُونَ وَيَزِيدُهُمْ خُشُوعًا (108) } ـ سورة الإسراء ـ
أ ـ ما هو أثر العلم في إيمان صاحبه ؟: .................................................................................
2 ـ وقال سبحانه: { إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آيَاتُهُ زَادَتْهُمْ إِيمَانًا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ (2) } ـ سورة الأنفال ـ
أ ـ أتأمل العلاقة بين العلم وزيادة الإيمان : .....................................................................
...........................................................................................................................................
3 ـ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: « ... وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا، سَهَّلَ اللهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ ... » ـ صحيح مسلم: 2699 ـ
أ ـ ما الذي يرغب فيه الحديث الشريف ؟: ..................................................................
ب ـ بماذا بشر الحديث طالب العلم ؟: ...........................................................................
الاقتداء: الرسول صلى الله عليه وسلم مفاوضا ومستشيرا
أولا: أهتـــــــــــدي:
1 ـ قال تعالى: { قَالَ قَائِلٌ مِنْهُمْ لَا تَقْتُلُوا يُوسُفَ وَأَلْقُوهُ فِي غَيَابَاتِ الْجُبِّ يَلْتَقِطْهُ بَعْضُ السَّيَّارَةِ إِنْ كُنْتُمْ فَاعِلِينَ (10) } ـ سورة يوسف ـ
أ ـ أتأمل كيف مكن تشاور الإخوة من ارتكاب أخف الضررين، وأتذكر أهمية حضور هذا المبدأ في حياتي الخاصة.
2 ـ وقال عز وجل: { وَلَمَّا جَهَّزَهُمْ بِجَهَازِهِمْ قَالَ ائْتُونِي بِأَخٍ لَكُمْ مِنْ أَبِيكُمْ أَلَا تَرَوْنَ أَنِّي أُوفِي الْكَيْلَ وَأَنَا خَيْرُ الْمُنْزِلِينَ (59) فَإِنْ لَمْ تَأْتُونِي بِهِ فَلَا كَيْلَ لَكُمْ عِنْدِي وَلَا تَقْرَبُونِ (60) } ـ سورة يوسف ـ
أ ـ أتأمل قدرة يوسف عليه السلام على إقناع إخوته بإحضار أخيهم الأصغر من خلال التفاوض معهم واستعمال أسلوبي الترغيب والترهيب لحصول المقصود، وأستحضر التفاوض في حياة النبي صلى الله عليه وسلم من خلال أحداث صلح الحديبية.
ثانيا: نصوص وظيفية:
1 ـ وقال سبحانه: { فَبِمَا رَحْمَةٍ مِنَ اللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشَاوِرْهُمْ فِي الْأَمْرِ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ (159) } ـ آل عمران ـ
أ ـ بماذا أمر الله تعالى نبيه في هذه الآية ؟: .....................................................................
ب ـ ما دلالة هذا الأمر / ما الحكم المستفاد من هذا المر ؟: .....................................................
4 ـ وقال تعالى أيضا: { فَمَا أُوتِيتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَمَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَمَا عِنْدَ اللَّهِ خَيْرٌ وَأَبْقَى لِلَّذِينَ آمَنُوا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ (36) وَالَّذِينَ يَجْتَنِبُونَ كَبَائِرَ الْإِثْمِ وَالْفَوَاحِشَ وَإِذَا مَا غَضِبُوا هُمْ يَغْفِرُونَ (37) وَالَّذِينَ اسْتَجَابُوا لِرَبِّهِمْ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَأَمْرُهُمْ شُورَى بَيْنَهُمْ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ (38) } ـ سورة الشورى ـ
أ ـ أذكر صفات المؤمنين التي تشير إليها هذه الآية : ........................................................
...........................................................................................................................................
الاستجابة: فقه الأسرة /  الطلاق: الأحكام والمقاصد:
أولا: أهتــــــــــدي:
1 ـ قال تعالى: { وَاسْتَبَقَا الْبَابَ وَقَدَّتْ قَمِيصَهُ مِنْ دُبُرٍ وَأَلْفَيَا سَيِّدَهَا لَدَى الْبَابِ قَالَتْ مَا جَزَاءُ مَنْ أَرَادَ بِأَهْلِكَ سُوءًا إِلَّا أَنْ يُسْجَنَ أَوْ عَذَابٌ أَلِيمٌ (25) } ـ يوسف ـ
أ ـ أتأمل خزي هذا الموقف الذي قد يقفه أحد الزوجين لأي سبب كان، وأستنتج الحكمة من تشريع الطلاق في حالة استحالت العشرة بين الزوجين .
ثانيا: نصوص وظيفية:
1 ـ وقال سبحانه: { الطَّلَاقُ مَرَّتَانِ فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ وَلَا يَحِلُّ لَكُمْ أَنْ تَأْخُذُوا مِمَّا آتَيْتُمُوهُنَّ شَيْئًا إِلَّا أَنْ يَخَافَا أَلَّا يُقِيمَا حُدُودَ اللَّهِ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا يُقِيمَا حُدُودَ اللَّهِ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِمَا فِيمَا افْتَدَتْ بِهِ تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ فَلَا تَعْتَدُوهَا وَمَنْ يَتَعَدَّ حُدُودَ اللَّهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ (227) فَإِنْ طَلَّقَهَا فَلَا تَحِلُّ لَهُ مِنْ بَعْدُ حَتَّى تَنْكِحَ زَوْجًا غَيْرَهُ فَإِنْ طَلَّقَهَا فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِمَا أَنْ يَتَرَاجَعَا إِنْ ظَنَّا أَنْ يُقِيمَا حُدُودَ اللَّهِ وَتِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ يُبَيِّنُهَا لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ (228) وَإِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاءَ فَبَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَأَمْسِكُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ أَوْ سَرِّحُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ وَلَا تُمْسِكُوهُنَّ ضِرَارًا لِتَعْتَدُوا وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُ وَلَا تَتَّخِذُوا آيَاتِ اللَّهِ هُزُوًا وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَمَا أَنْزَلَ عَلَيْكُمْ مِنَ الْكِتَابِ وَالْحِكْمَةِ يَعِظُكُمْ بِهِ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ (229) } ـ البقرة ـ
أ ـ هل يجوز استرجاع المهر بعد الطلاق ؟: ............................................................
ب ـ ما المقصود بقوله تعالى: { افتدت به }: ...................................................................
ج ـ في أي نوع من الأنواع يندرج هذا الطلاق ؟ : .......................................................
د ـ ما الآداب التي يجب على المطلق التزامها ؟: .........................................................
...........................................................................................................................................
هـ ـ ما هو الطلاق الذي تشير إليه الآية ( 228 ) وفي أي نوع يندرج ؟: ........................................
...........................................................................................................................................
2 ـ عَبْدَ اللهِ بْنَ عُمَرَ، طَلَّقَ امْرَأَتَهُ، وَهِيَ حَائِضٌ، عَلَى عَهْدِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم. فَسَأَلَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم، عَنْ ذلِكَ. فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: « مُرْهُ فَلْيُرَاجِعْهَا، ثُمَّ يُمْسِكْهَا، حَتَّى تَطْهُرَ، ثُمَّ تَحِيضَ، ثُمَّ تَطْهُرَ، ثُمَّ إِنْ شَاءَ أَمْسَكَ بَعْدُ، وَإِنْ شَاءَ طَلَّقَ، قَبْلَ أَنْ يَمَسَّ، فَتِلْكَ الْعِدَّةُ الَّتِي أَمَرَ اللهُ أَنْ يُطَلَّقَ لَهَا النِّسَاءُ » ـ رواه مالك في الموطأ والبخاري ومسلم في صحيحيهما ـ
أ ـ بماذا أمر النبي صلى الله عليه وسلم عمر ؟: ......................................................................
ب ـ ما سبب ذلك ؟: .....................................................................................................
د ـ ماذا يسمى الطلاق الذي أوقعه ابن عمر رضي الله عنهما، ولماذا ؟: .........................................
...........................................................................................................................................
مدخل القسط : حق النفس: الصبر واليقين:
أولا: أهتــــــــــــــــــــــــــــــدي:
1 ـ قال تعالى: { وَجَاءُوا عَلَى قَمِيصِهِ بِدَمٍ كَذِبٍ قَالَ بَلْ سَوَّلَتْ لَكُمْ أَنْفُسُكُمْ أَمْرًا فَصَبْرٌ جَمِيلٌ وَاللَّهُ الْمُسْتَعَانُ عَلَى مَا تَصِفُونَ (18) } ـ يوسف ـ
2 ـ وقال تعالى: { قَالَ بَلْ سَوَّلَتْ لَكُمْ أَنْفُسُكُمْ أَمْرًا فَصَبْرٌ جَمِيلٌ عَسَى اللَّهُ أَنْ يَأْتِيَنِي بِهِمْ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ (83) } ـ يوسف ـ
أ ـ أتأمل صبر يعقوب عليه السلام في الآيتين الكريمتين، وكيف واجه هذا البلاء  العظيم بيقين وثبات.
3 ـ وقال عز وجل: { يَا بَنِيَّ اذْهَبُوا فَتَحَسَّسُوا مِنْ يُوسُفَ وَأَخِيهِ وَلَا تَيْأَسُوا مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِنَّهُ لَا يَيْأَسُ مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ (87) } ـ يوسف ـ
أ ـ أتذكر يقين يعقوب عليه السلام بلقاء ابنيه مجددا، وأستثمر ذلك في حياتي اليومية مستحضرا أهمية اليقين في تحقيق سعادة القلب وطمأنينة الروح.
4 ـ وقال سبحانه: { قَالَ هَلْ عَلِمْتُمْ مَا فَعَلْتُمْ بِيُوسُفَ وَأَخِيهِ إِذْ أَنْتُمْ جَاهِلُونَ (89) قَالُوا أَإِنَّكَ لَأَنْتَ يُوسُفُ قَالَ أَنَا يُوسُفُ وَهَذَا أَخِي قَدْ مَنَّ اللَّهُ عَلَيْنَا إِنَّهُ مَنْ يَتَّقِ وَيَصْبِرْ فَإِنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ (90) } ـ يوسف ـ
أ ـ أستخرج من الآيتين عاقبة الصبر والصابرين : ...............................................................
...........................................................................................................................................
ثانيا: نصوص وظيفية:
1 ـ وقال : { وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا لَمَّا صَبَرُوا وَكَانُوا بِآيَاتِنَا يُوقِنُونَ (24) } ـ سجدة ـ
أ ـ ما سبب نيل الإمامة من خلال الآية ؟:...........................................................................
2 ـ وقال الله سبحانه: { وَالْعَصْرِ (1) إِنَّ الْإِنْسَانَ لَفِي خُسْرٍ (2) إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ (3) } ـ سورة العصر ـ
أ ـ ما أوصاف المفلحين في سورة العصر ؟: ...............................................................
...........................................................................................................................................
3 ـ عَنْ صُهَيْبٍ بن سنان، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «عَجَبًا لِأَمْرِ الْمُؤْمِنِ، إِنَّ أَمْرَهُ كُلَّهُ خَيْرٌ، وَلَيْسَ ذَاكَ لِأَحَدٍ إِلَّا لِلْمُؤْمِنِ، إِنْ أَصَابَتْهُ سَرَّاءُ شَكَرَ، فَكَانَ خَيْرًا لَهُ، وَإِنْ أَصَابَتْهُ ضَرَّاءُ، صَبَرَ فَكَانَ خَيْرًا لَهُ» ـ رواه مسلم ـ
أ ـ كيف يكون حال المؤمن في السراء والضراء؟: ...................................................................
...........................................................................................................................................
4 ـ قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: « أَيُّهَا النَّاسُ، إِنَّ النَّاسَ لَمْ يُعْطَوْا فِي الدُّنْيَا خَيْرًا مِنَ الْيَقِينِ وَالْمُعَافَاةِ، فَسَلُوهُمَا اللهَ عَزَّ وَجَلَّ » ـ رواه الإمام أحمد: 38 ـ
أ ـ على ماذا حث النبي صلى الله عليه وسلم الناس ؟: .............................................................
...........................................................................................................................................
مدخل الحكمة: العفو والتسامح
أولا: أهتــــــــدي
1 ـ قال الله تعالى: { وَلَمَّا جَهَّزَهُمْ بِجَهَازِهِمْ قَالَ ائْتُونِي بِأَخٍ لَكُمْ مِنْ أَبِيكُمْ أَلَا تَرَوْنَ أَنِّي أُوفِي الْكَيْلَ وَأَنَا خَيْرُ الْمُنْزِلِينَ (59) } ـ يوسف ـ
أ ـ أين تبرز مظاهر العفو والتسامح في هذه الآية ؟: .................................................................
...........................................................................................................................................
2 ـ وقال عز وجل: { قَالُوا تَاللَّهِ لَقَدْ آثَرَكَ اللَّهُ عَلَيْنَا وَإِنْ كُنَّا لَخَاطِئِينَ (91) قَالَ لَا تَثْرِيبَ عَلَيْكُمُ الْيَوْمَ يَغْفِرُ اللَّهُ لَكُمْ وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ (92) } ـ يوسف ـ
أ ـ كيف واجه يوسف عليه السلام إساءة إخوته بعد أن مكنه الله تعالى منهم ؟: ..............................
...........................................................................................................................................
ب ـ تذكرنا هذه الآية بواقعة من وقائع سيرة النبي صلى الله عليه وسلم، أذكرها ؟ : ......................
...........................................................................................................................................
3 ـ وقال الحق سبحانه: { قَالُوا يَا أَبَانَا اسْتَغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا إِنَّا كُنَّا خَاطِئِينَ (97) قَالَ سَوْفَ أَسْتَغْفِرُ لَكُمْ رَبِّي إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ (98) } ـ يوسف ـ
أ ـ أناقش عفو يعقوب عليه السلام على أبنائه رغم ما سببوه له من أذى.
ثانيا: نصوص وظيفية:
1 ـ قال تعالى: { وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ (133) الَّذِينَ يُنْفِقُونَ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ (134) } ـ آل عمران ـ
أ ـ ما صفات المؤمنين المستحقين للجنة ؟: ...................................................................
...........................................................................................................................................
2 ـ وقال الله تعالى: { خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ (199) } ـ سورة الأعراف ـ
أ ـ بماذا يأمر الله تعالى في هذه الآية ؟: .............................................................................
ب ـ ما المقصود بالعفو في الآية ؟: ...............................................................................
3 ـ وقال سبحانه: { وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا أَلَا تُحِبُّونَ أَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ (22) } ـ سورة النور ـ
أ ـ بماذا أمر الله تعالى في هذه الآية ؟: .................................................................................
ب ـ ما جزاء من استجاب لأمر الله المذكور في الآية ؟: .........................................................
4 ـ عَنْ عَائِشَةَ رضي الله عنها قَالَتْ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «ادْرَءُوا الحُدُودَ عَنِ المُسْلِمِينَ مَا اسْتَطَعْتُمْ، فَإِنْ كَانَ لَهُ مَخْرَجٌ فَخَلُّوا سَبِيلَهُ، فَإِنَّ الإِمَامَ أَنْ يُخْطِئَ فِي العَفْوِ خَيْرٌ مِنْ أَنْ يُخْطِئَ فِي العُقُوبَةِ» ـ رواه الترمذي: 1424 ـ
أ ـ ما المقدم من طرف الحاكم في حالة الشك، العفو أم إيقاع العقوبة ؟: ............................................
5 ـ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه، عَنْ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ: «مَا نَقَصَتْ صَدَقَةٌ مِنْ مَالٍ، وَمَا زَادَ اللهُ عَبْدًا بِعَفْوٍ إِلَّا عِزًّا، وَمَا تَوَاضَعَ أَحَدٌ لِلَّهِ إِلَّا رَفَعَهُ اللهُ» ـ رواه مسلم: 2588 ـ
أ ـ كيف يجز الله العبد المتخلق بخلق العفو؟: .......................................................................
6 ـ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، قَالَ: كُنْتُ أَمْشِي مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَعَلَيْهِ بُرْدٌ نَجْرَانِيٌّ غَلِيظُ الحَاشِيَةِ، فَأَدْرَكَهُ أَعْرَابِيٌّ فَجَذَبَهُ جَذْبَةً شَدِيدَةً، حَتَّى نَظَرْتُ إِلَى صَفْحَةِ عَاتِقِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَدْ أَثَّرَتْ بِهِ حَاشِيَةُ الرِّدَاءِ مِنْ شِدَّةِ جَذْبَتِهِ، ثُمَّ قَالَ: مُرْ لِي مِنْ مَالِ اللَّهِ الَّذِي عِنْدَكَ، فَالْتَفَتَ إِلَيْهِ فَضَحِكَ، ثُمَّ «أَمَرَ لَهُ بِعَطَاءٍ» ـ الموطأ: 288، والبخاري: 3147، ومسلم: 1057 ـ
أ ـ ما الخلق الذي تميز به النبي صلى الله عليه وسلم من خلال هذا الحديث ؟: ....................................

...........................................................................................................................................

الكاتب

اسم الكاتب هنا ..

0 التعليقات:

المتابعون

إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

الرجوع للأعلى